حبى الله مصر بعدد غير قليل من الواحات التي ما زالت تحتفظ برونقها وجمالها الطبيعي إلى الآن بعيداً عن صخب المدينة، بما فيها من عيون وآبار وينابيع وأشجار ووديان وهضاب وسحر الطبيعة الصحراوية، وتمتلئ العيون الطبيعية المنتشرة بالواحات بالمياه الكبريتية الدافئة الصالحة للاستشفاء من الأمراض الروماتيزمية، ويفد إليها الزائرين من هواة رحلات السفاري والسهرات البدوية الغنائية. للاستمتاع ومشاهدة المعالم الطبيعية والسياحية فبواحة سيوة تقع أطلال قصر شالي، معبد الوحي الذي زاره الإسكندر الأكبر، معبد آمون، ضريح سليمان، جبل الموتى، بحيرة فطناس، حمام كليوباترا، مركز سيوة لتوثيق التراث، صحاري بحر الرمال العظيم. وتضم واحة الفيوم وادي الريان، وادي الحيتان، محمية قارون، قصر قارون، قصر الصاغة، منطقة أم البريجات الأثرية، منطقة أم الأثل، أطلال كرانيس الأثرية،
حبى الله مصر بعدد غير قليل من الواحات التي ما زالت تحتفظ برونقها وجمالها الطبيعي إلى الآن بعيداً عن صخب المدينة، بما فيها من عيون وآبار وينابيع وأشجار ووديان وهضاب وسحر الطبيعة الصحراوية، وتمتلئ العيون الطبيعية المنتشرة بالواحات بالمياه الكبريتية الدافئة الصالحة للاستشفاء من الأمراض الروماتيزمية، ويفد إليها الزائرين من هواة رحلات السفاري والسهرات البدوية الغنائية. للاستمتاع ومشاهدة المعالم الطبيعية والسياحية فبواحة سيوة تقع أطلال قصر شالي، معبد الوحي الذي زاره الإسكندر الأكبر، معبد آمون، ضريح سليمان، جبل الموتى، بحيرة فطناس، حمام كليوباترا، مركز سيوة لتوثيق التراث، صحاري بحر الرمال العظيم. وتضم واحة الفيوم وادي الريان، وادي الحيتان، محمية قارون، قصر قارون، قصر الصاغة، منطقة أم البريجات الأثرية، منطقة أم الأثل، أطلال كرانيس الأثرية،