واحة سيوة

سميت بالعين السخنة لكثرة العيون الكبريتية الساخنة بها والتي تستخدم للاستشفاء. وبها شواطئ غير صخرية ذات رمال بيضاء، كما أنها تعتبر مصيفا طوال أشهر السنة صيفا وشتاء، ويوجد بها عدة مناطق وقرى سياحية تحوي فنادق وشاليهات ويعد فندق العين السخنة الذي أُنشئ في أوائل الستينيات أقدمها على الإطلاق، وقربها من القاهرة – حيث تبعد عنها بمسافة حوالي 140 كيلومترا تقريبا – جعلها مصيفا مفضّلا للمصريين خصوصا لرحلة اليوم الواحد، وإن كانت نسبة السياح الأجانب بها هي الغالبة، ويتم بمنطقة العين السخنة إنشاء عدة مشاريع سياحية لجذب الأعداد المتزايدة من السياح المصريين والأجانب.

عثرت البعثة الفرنسية للآثار بالعين السخنة في 8 فبراير 2006 م. على كنز أثري يرجع لفترة الدولتين الحديثة والوسطي في مصر يرجع عمره لأكثر من أربعة آلاف عام خلت وذلك بمنطقة جبل الجلالة كما اكتشفت بعثة ألمانية مشابهة تمثالا ضخما للملك أمنحوتب الثالث.

عقد بها في 29 نوفمبر 2007 م. مؤتمر حول مصر والتغيرات المناخية، نظمه مركز حابي للحقوق البيئية.

روكيت-بيتش-العين-السخنة
ain-sukhna_11530_47776



01025295239

01028009706

01028009701

01028009707